المعجم المفهرس للتراكيب المتشابهة لفظا في القرآن الكريم
معجم للعبارات القرآنية (المسماة التراكيب المتشابهة لفظا) المتكونة من كلمتين فأكثر والتي تكون مشتركة بالجذور نفسها مع الإشارة إلى السور والآيات التي ورد كل تركيب منها. يحتوي المعجم على 44439 عبارة مختلفة وفيه إشارات إلى 78306 موضعا في القرآن الكريم. وقد تم تبويب العبارات بشكل تسلسلي حسب التسلسل الهجائي لجذور الكلمات المكونة للعبارات.
هذا القرآن في مائة حديث نبوي
في هذا الكتاب مائة من أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، تم تبويبها في تسعة أبواب تشمل: فضائل تلاوة القرآن وتعلم القرآن وحفظ القرآن والعمل بالقرآن وكيفية تلاوة القرآن وترتيله وأوراد القرآن وختمه والسور والآيات المخصوصة من القرآن والرقية بالقرآن وتحزيبه والدعاء عند ختمه. يحوي الكتاب شرحا مختصرا لهذه الأحاديث
معجم كلمات القرآن الكريم
يتكون المعجم من جزأين:
الجزء الأول مبوب هجائيًا حسب جذور الكلمات ويعطي لكل جذر عدد الكلمات الورادة في القرآن الكريم كله لذلك الجذر مع عدد تكرارات كل كلمة ثم يسرد تلك الكلمات وأعداد كل منها.
أما الجزء الثاني فيضم كلمات القرآن الكريم كله بالرسم العثماني حسب التسلسل الهجائي للكلمات مع ذكر السورة والآية التي وردت فيها.
الإستقامة في مائة حديث نبوي
إن الإستقامة التي كانت حملاً ثقيلاً على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، أثقل من أن تجمع في صفحات كتيب كهذا . لكن هذا الكتاب يحوي تأملات في ظلال مائة من الأحاديث الشريفة موزعة على سبعة أبواب هي إستقامة الأعمال الباطنة والإستقامة فيما على المؤمن أن يتخذ من منهاج ودليل عمل وباب العبادات وباب أحاديث إجتناب المعاصي وباب الأخلاق وباب الإستقامة في المعاملة وباب أحاديث في تزكية النفوس
سيرة ذاتية
الأستاذ الدكتور محمد زكي خضر
حصل على شهادة البكلوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة بغداد عام 1965، عمل في جامعة الموصل كمحاضر منذ عام 1965 ثم التحق بالدكتوراه وحصل عليها من جامعة شفيلد في بريطانيا في عام 1972.
شغل عدد من المناصب الجامعية في جامعة الموصل حيث أسس مركز الحاسب في جامعة الموصل عام 1974 وكان أول مديراً له وترأس قسم الهندسة الكهربائية بين عامي 1972-1977. والتحق بجامعة مانشستر في بريطانيا عام 1977-1978 ثم عاد إلى جامعة الموصل وحصل على لقب أستاذ عام 1981. وعمل في الصناعة بين عامي 1981 و 1992. ثم التحق بالجامعة الأردنية كأستاذ وعمل فيها بين عامي 1992 و 2015. له عدد من الأبحاث والكتب العلمية المؤلفة والمترجمة في حقول الهندسة والحاسوب، وهو عضو دائم في جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات منذ عام 1968 ومؤسس فرع الجمعية في الأردن.